الابقور:
بطن من يافع كان يسكن قرية (بنا ابة) في مقاطعة لحج، ثم انتقل منها إلى الضالع بجنوبي شبه جزيرة العرب. (تاريخ لحج للعبدلي ص 43 و 44)
كتاب: إدراك الفوت في ذكر قبائل تاريخ حضرموت آل بابطين
(ج 1 / ص 5)
تعريف باصل القبيلة وهي
يافع:
…قبيلة من أكثر قبائل جنوب الجزيرة العربية، من ذي رعين من حمير، هم بنو يافع بن قاول بن زيد بن ناعته بن شرحبيل بن الحارث بن يريم ذي رعين. (الإكليل ج2 ص306) ذكر مؤلف جزيرة العرب عنهم فقال "وقبائل يافع من أعظم قبائل شبه جزيرة العرب الجنوبية، وأصعبها مراساً وأكثرها عدداً، وتاريخهم مملوء بالحوادث الجسام، ولا تزال قبائل يافع تحتفظ بالصفات العربية كالكرم وحماية المستجير والدفاع عنه (الدباغ ج2 ص42) وتاريخ قبيلة يافع حافل، سنحاول تلمس بعض الخطوط الرئيسية فيه.
…فقبل الإسلام كانت بلاد يافع تعرف بـ "دهس" "دهسم" في نصوص المسند، وكانت ذات مشاركة واسعة في الأحداث السياسية والعسكرية (جواد علي ج2 ص289).
…وبعد الإسلام شاركت يافع بفعالية في الفتوحات الإسلامية خصوصاً على جبهتي مصر والشام، وكانت المشاركة غالباً ما تأتي تحت لواء قبيلة ذي رعين (الجنوب العربي ص92).
…أما أول بروز واضح ليافع في تاريخ جنوب الجزيرة العربية، فهو اشتراكهم مع علي بن فضل الحميري داعية عبيد الله المهدي وكان رافضياً على مذهب الشيعة الإسماعيلية - والإسماعيلية مذهب شيعي، تنسب إلى إسماعيل بن جعفر الصادق، وهي فرقة ظاهرة التشيع لآل البيت وحقيقتها هدم عقائد الإسلام (الموسوعة الميسرة ص45).
وعن هذه المشاركة اليافعية يقول مؤلف "غاية الأماني": أما علي بن فضل فانه لما قصد بلاد يافع أظهر العبادة والزهد، فافتتن به أهل تلك الناحية (غاية الأماني ج1 ص192) واستطاع من خلال تأييد القبائل اليافعية أن يبدأ تحركاته العسكرية الناجحة في اليمن سنة 291هـ مما مكنه من الاستيلاء على صنعاء عاصمة اليمن سنة 293هـ، ويبدو أنه لم يكن يظهر طبيعة مذهبه الفاسد قبل الاستيلاء على صنعاء، إذ يعلق المؤرخ يحيى بن الحسين على ذلك بقوله "ولما تمكن على بن فضل من صنعاء لم يحسن فيها صنعا، بل أظهر مذهبه الخبيث ودينه المشؤوم (غاية الأماني ج1 ص197). وقد سقطت دولته القرمطية سنة 303هـ.
…وليس من الواضح لدينا حجم المشاركة اليافعية في بناء وحماية هذه الدولة سوى ما ذكر عن القائد ذي الطوق اليافعي الذي اشترك مع علي بن فضل في معاركه.
…وأرى أن مشاركة يافع مع القائد القرمطي لم تكن مشاركة مذهبية، بل هي مشاركة عسكرية فحسب، خصوصاً إذا أخذنا في اعتبارنا افتراض أن على بن فضل لم يظهر مذهبه الفاسد سوى بعد دخوله صنعاء، إضافة إلى أن قاعدة الحكم لهذه الدولة لم تكن في بلاد يافع، بل إنها انتقلت مبكراً إلى مخلاف جعفر (منطقة إب حاليا)، ويؤكد ما سبق عدم وجود بقايا لهذا المذهب الخبيث بين أفراد قبيلة يافع، فهم سنيون على المذهب الشافعي، سوى ما ذكرته مخطوطة مؤلفها مجهول زعمت أن صالح القعيطي وعوض وباقي إخوانه القائمين بحكومة قطن وشبام والشحر على مذهب الباطنية (مجلة الدارة السعودية ع3 السنة 1402 ص ص 124 - 157).
ولا صحة أبداً لهذا الرأي الذي يعد من مخلفات الصراع اليافعي الكثيري. ويبدو أن دور يافع في حركة على بن فضل جزء من دور عسكري أصبحت هذه القبيلة تؤديه في تاريخ جنوب الجزيرة العربية، إذ نقرأ أنه في سنة 723هـ نزع عمر بن أبي بكر الدويدار - وكان عاملاً على لحج وأبين من قبل المجاهد الرسولي - يده من طاعة الإمام، وقصد إلى عدن فأخذه بمساعدة من بعض العسكر أهل يافع (غاية الأماني ج1 ص499).
…وفي سنة 1040هـ نقرأ إن بلاد يافع يحكمها أمير هو أحمد بن شعفل، تحت إشراف أئمة صنعاء (غاية الأماني ج2 ص833).
…ويستمر الدور العسكري ليافع، لكن هذه المرة في منطقة جديدة هي حضرموت التي كتب لها بعد ذلك أن تشهد أبرز الصفحات التاريخية في سجل هذه القبيلة وهو ما يمكن أن نطلق عليه بالدور اليافعي في حضرموت، وكان ذلك إبان عهد السلطان الكثيري بدر بوطويرق (925 - 977)، وكانت دوافع السلطان واضحة في هذه الاستعانة، إذ أنه كان يقصد ضرب الثورات العامة التي قامت عليه من آل عمودي في دوعن، وقبائل كنده ونهد والمهرة في حضرموت.
…ويظهر أن السلطان الكثيري بدر بوطويرق اعتبر هؤلاء الجنود بمثابة مرتزقة تعيش على خدمة الدولة، غير أن هذه النظرة لم تكن واقعية إذ أن يافع إحدى القبائل المجاورة التي تطمح كغيرها في دخول معترك الحياة السياسية في حضرموت، لذا فهي لم تتوانى في العمل على تثبيت قدمها بالدرجة الأولى.
ويرى المؤرخ باحنان أن استيطان يافع في حضرموت لم يكن خلال حكم السلطان بدر بوطويرق (جواهر الأحقاف ج2 ص210) ومهما يكن الأمر فان استعانة السلطان بدر بوطويرق بقبائل يافع قد فتحت الباب واسعاً أمام مشاركة يافع الأحداث السياسية في حضرموت، حيث بدؤوا يعملون من أجل بناء كيانات سياسية لهم في حضرموت.
وجاءت استعانة السلطان بدر بن محمد المردوف الكثيري بقوات جديدة من يافع بلغت حسب بعض التقديرات ستة آلاف مقاتل بمثابة تقوية لهذه الطموحات السياسية، ويعتبر بعض المؤرخين أن استعانة السلطان بدر المردوف يافع من نقاط التحول في التاريخ الحضرمي (عكاشة ص 35).
…وكانت إمارة آل كساد في المكلا أولى المحاولات اليافعة الجادة (1579م) ثم محاولة آل بريك في الشحر (1165 - 1283) هـ (1751 - 1866) م ومحاولة آل غرامة في تريم سنة 1332هـ، أما أكبر النجاحات السياسية ليافع في حضرموت فهو قيام سلطنة القعيطي (1255 - 1388) هـ (1839 - 1968) م وكان من أهم عوامل هذا النجاح:
- الاضطراب السياسي السائد في حضرموت آنذاك.
- الثروات المالية التي جناها عوض بن عمر القعيطي في الهند.
- التهديد البالغ للوجود اليافعي في حضرموت من قبل سلاطين آل كثير.
- التجنيد الجديد لقبائل يافع من خارج حضرموت.
…واستطاعت هذه السلطنة أن تضم تحت لوائها غالبية البلاد الحضرمية عدا ما كان في يد آل كثير، وكانت معظم القبائل الحضرمية ضمن رعاياها.
…أما بلاد يافع وهي ما تعرف قديماً لدى الجغرافيين العرب بـ "سرو حمير" فتنقسم حالياً إلى يافع العليا ويافع السفلى، وتقع في الشمال الشرقي من عدن، ومن قرى يافع العليا: قريش، الشير، الهجر، ذيصراء، القدمه، الجربي، الصيرة، مسجد النور، المحجبة، ومن قرى يافع السفلى: حمومة، سرار، مريان، ريان، الخضراء، الحص، جعار (الجنوب العربي ص 221).
وفي حضرموت يتركز سكن يافع في المدن والقرى في حضرموت الداخل كالقطن وتريم، وشبام، وسيؤون، وفي أودية دوعن وعمد، ومدن الساحل كالشحر والمكلا (البطاطي ص ص 9 - 10).
أما قبائل يافع التي كانت وما تزال من أكثر قبائل اليمن عدداً، وذكر الهمداني بعض قبائلها ومنها (أذان، الذراحن، الابقور، الاصووت، بنو قاصد، بنو شعيب، بنو جبر، بنو صائد، بنو سمي، بنو هجر، كلد، الأريوم، السياون، بنو أديد (الصفة ص 177).
…أما حالياً فتنقسم يافع العليا إلى خمسة قبائل (مكاتب) هي: آل الحضرمي، آل لبعوس، آل الظبي، الموسطة، المفلحي)، وتنقسم قبائل يافع السفلى إلى أربعة قبائل (مكاتب) هي: آل كلد، آل الناخي، آل يزيد، آل يهر" (حضرموت وعدن ص ص 282 - 286).
…وفي حضرموت تجتمع يافع تحت ثلاثة قبائل كبيرة هي: الموسطة، آل الظبي، بنو قاصد (البطاطي ص 91).
بطن من يافع كان يسكن قرية (بنا ابة) في مقاطعة لحج، ثم انتقل منها إلى الضالع بجنوبي شبه جزيرة العرب. (تاريخ لحج للعبدلي ص 43 و 44)
كتاب: إدراك الفوت في ذكر قبائل تاريخ حضرموت آل بابطين
(ج 1 / ص 5)
تعريف باصل القبيلة وهي
يافع:
…قبيلة من أكثر قبائل جنوب الجزيرة العربية، من ذي رعين من حمير، هم بنو يافع بن قاول بن زيد بن ناعته بن شرحبيل بن الحارث بن يريم ذي رعين. (الإكليل ج2 ص306) ذكر مؤلف جزيرة العرب عنهم فقال "وقبائل يافع من أعظم قبائل شبه جزيرة العرب الجنوبية، وأصعبها مراساً وأكثرها عدداً، وتاريخهم مملوء بالحوادث الجسام، ولا تزال قبائل يافع تحتفظ بالصفات العربية كالكرم وحماية المستجير والدفاع عنه (الدباغ ج2 ص42) وتاريخ قبيلة يافع حافل، سنحاول تلمس بعض الخطوط الرئيسية فيه.
…فقبل الإسلام كانت بلاد يافع تعرف بـ "دهس" "دهسم" في نصوص المسند، وكانت ذات مشاركة واسعة في الأحداث السياسية والعسكرية (جواد علي ج2 ص289).
…وبعد الإسلام شاركت يافع بفعالية في الفتوحات الإسلامية خصوصاً على جبهتي مصر والشام، وكانت المشاركة غالباً ما تأتي تحت لواء قبيلة ذي رعين (الجنوب العربي ص92).
…أما أول بروز واضح ليافع في تاريخ جنوب الجزيرة العربية، فهو اشتراكهم مع علي بن فضل الحميري داعية عبيد الله المهدي وكان رافضياً على مذهب الشيعة الإسماعيلية - والإسماعيلية مذهب شيعي، تنسب إلى إسماعيل بن جعفر الصادق، وهي فرقة ظاهرة التشيع لآل البيت وحقيقتها هدم عقائد الإسلام (الموسوعة الميسرة ص45).
وعن هذه المشاركة اليافعية يقول مؤلف "غاية الأماني": أما علي بن فضل فانه لما قصد بلاد يافع أظهر العبادة والزهد، فافتتن به أهل تلك الناحية (غاية الأماني ج1 ص192) واستطاع من خلال تأييد القبائل اليافعية أن يبدأ تحركاته العسكرية الناجحة في اليمن سنة 291هـ مما مكنه من الاستيلاء على صنعاء عاصمة اليمن سنة 293هـ، ويبدو أنه لم يكن يظهر طبيعة مذهبه الفاسد قبل الاستيلاء على صنعاء، إذ يعلق المؤرخ يحيى بن الحسين على ذلك بقوله "ولما تمكن على بن فضل من صنعاء لم يحسن فيها صنعا، بل أظهر مذهبه الخبيث ودينه المشؤوم (غاية الأماني ج1 ص197). وقد سقطت دولته القرمطية سنة 303هـ.
…وليس من الواضح لدينا حجم المشاركة اليافعية في بناء وحماية هذه الدولة سوى ما ذكر عن القائد ذي الطوق اليافعي الذي اشترك مع علي بن فضل في معاركه.
…وأرى أن مشاركة يافع مع القائد القرمطي لم تكن مشاركة مذهبية، بل هي مشاركة عسكرية فحسب، خصوصاً إذا أخذنا في اعتبارنا افتراض أن على بن فضل لم يظهر مذهبه الفاسد سوى بعد دخوله صنعاء، إضافة إلى أن قاعدة الحكم لهذه الدولة لم تكن في بلاد يافع، بل إنها انتقلت مبكراً إلى مخلاف جعفر (منطقة إب حاليا)، ويؤكد ما سبق عدم وجود بقايا لهذا المذهب الخبيث بين أفراد قبيلة يافع، فهم سنيون على المذهب الشافعي، سوى ما ذكرته مخطوطة مؤلفها مجهول زعمت أن صالح القعيطي وعوض وباقي إخوانه القائمين بحكومة قطن وشبام والشحر على مذهب الباطنية (مجلة الدارة السعودية ع3 السنة 1402 ص ص 124 - 157).
ولا صحة أبداً لهذا الرأي الذي يعد من مخلفات الصراع اليافعي الكثيري. ويبدو أن دور يافع في حركة على بن فضل جزء من دور عسكري أصبحت هذه القبيلة تؤديه في تاريخ جنوب الجزيرة العربية، إذ نقرأ أنه في سنة 723هـ نزع عمر بن أبي بكر الدويدار - وكان عاملاً على لحج وأبين من قبل المجاهد الرسولي - يده من طاعة الإمام، وقصد إلى عدن فأخذه بمساعدة من بعض العسكر أهل يافع (غاية الأماني ج1 ص499).
…وفي سنة 1040هـ نقرأ إن بلاد يافع يحكمها أمير هو أحمد بن شعفل، تحت إشراف أئمة صنعاء (غاية الأماني ج2 ص833).
…ويستمر الدور العسكري ليافع، لكن هذه المرة في منطقة جديدة هي حضرموت التي كتب لها بعد ذلك أن تشهد أبرز الصفحات التاريخية في سجل هذه القبيلة وهو ما يمكن أن نطلق عليه بالدور اليافعي في حضرموت، وكان ذلك إبان عهد السلطان الكثيري بدر بوطويرق (925 - 977)، وكانت دوافع السلطان واضحة في هذه الاستعانة، إذ أنه كان يقصد ضرب الثورات العامة التي قامت عليه من آل عمودي في دوعن، وقبائل كنده ونهد والمهرة في حضرموت.
…ويظهر أن السلطان الكثيري بدر بوطويرق اعتبر هؤلاء الجنود بمثابة مرتزقة تعيش على خدمة الدولة، غير أن هذه النظرة لم تكن واقعية إذ أن يافع إحدى القبائل المجاورة التي تطمح كغيرها في دخول معترك الحياة السياسية في حضرموت، لذا فهي لم تتوانى في العمل على تثبيت قدمها بالدرجة الأولى.
ويرى المؤرخ باحنان أن استيطان يافع في حضرموت لم يكن خلال حكم السلطان بدر بوطويرق (جواهر الأحقاف ج2 ص210) ومهما يكن الأمر فان استعانة السلطان بدر بوطويرق بقبائل يافع قد فتحت الباب واسعاً أمام مشاركة يافع الأحداث السياسية في حضرموت، حيث بدؤوا يعملون من أجل بناء كيانات سياسية لهم في حضرموت.
وجاءت استعانة السلطان بدر بن محمد المردوف الكثيري بقوات جديدة من يافع بلغت حسب بعض التقديرات ستة آلاف مقاتل بمثابة تقوية لهذه الطموحات السياسية، ويعتبر بعض المؤرخين أن استعانة السلطان بدر المردوف يافع من نقاط التحول في التاريخ الحضرمي (عكاشة ص 35).
…وكانت إمارة آل كساد في المكلا أولى المحاولات اليافعة الجادة (1579م) ثم محاولة آل بريك في الشحر (1165 - 1283) هـ (1751 - 1866) م ومحاولة آل غرامة في تريم سنة 1332هـ، أما أكبر النجاحات السياسية ليافع في حضرموت فهو قيام سلطنة القعيطي (1255 - 1388) هـ (1839 - 1968) م وكان من أهم عوامل هذا النجاح:
- الاضطراب السياسي السائد في حضرموت آنذاك.
- الثروات المالية التي جناها عوض بن عمر القعيطي في الهند.
- التهديد البالغ للوجود اليافعي في حضرموت من قبل سلاطين آل كثير.
- التجنيد الجديد لقبائل يافع من خارج حضرموت.
…واستطاعت هذه السلطنة أن تضم تحت لوائها غالبية البلاد الحضرمية عدا ما كان في يد آل كثير، وكانت معظم القبائل الحضرمية ضمن رعاياها.
…أما بلاد يافع وهي ما تعرف قديماً لدى الجغرافيين العرب بـ "سرو حمير" فتنقسم حالياً إلى يافع العليا ويافع السفلى، وتقع في الشمال الشرقي من عدن، ومن قرى يافع العليا: قريش، الشير، الهجر، ذيصراء، القدمه، الجربي، الصيرة، مسجد النور، المحجبة، ومن قرى يافع السفلى: حمومة، سرار، مريان، ريان، الخضراء، الحص، جعار (الجنوب العربي ص 221).
وفي حضرموت يتركز سكن يافع في المدن والقرى في حضرموت الداخل كالقطن وتريم، وشبام، وسيؤون، وفي أودية دوعن وعمد، ومدن الساحل كالشحر والمكلا (البطاطي ص ص 9 - 10).
أما قبائل يافع التي كانت وما تزال من أكثر قبائل اليمن عدداً، وذكر الهمداني بعض قبائلها ومنها (أذان، الذراحن، الابقور، الاصووت، بنو قاصد، بنو شعيب، بنو جبر، بنو صائد، بنو سمي، بنو هجر، كلد، الأريوم، السياون، بنو أديد (الصفة ص 177).
…أما حالياً فتنقسم يافع العليا إلى خمسة قبائل (مكاتب) هي: آل الحضرمي، آل لبعوس، آل الظبي، الموسطة، المفلحي)، وتنقسم قبائل يافع السفلى إلى أربعة قبائل (مكاتب) هي: آل كلد، آل الناخي، آل يزيد، آل يهر" (حضرموت وعدن ص ص 282 - 286).
…وفي حضرموت تجتمع يافع تحت ثلاثة قبائل كبيرة هي: الموسطة، آل الظبي، بنو قاصد (البطاطي ص 91).
الأحد يناير 29, 2012 2:24 am من طرف الشريف دوم الاهدل
» الاحامدة بمنتدي معجم معاجم قبائل العرب القديمة والحديثة للشريف دوم الاهدل
الثلاثاء يناير 24, 2012 12:27 am من طرف الشريف دوم الاهدل
» الابقور بمنتدي معجم معاجم قبائل العرب القديمة والحديثة للشريف لدوم الاهدل
الإثنين يناير 23, 2012 10:30 pm من طرف الشريف دوم الاهدل
» آل الابعوس بمنتدى معجم معاجم القبائل العربية القديمة و الحديثة للشريف دوم الاهدل
الإثنين يناير 23, 2012 10:06 pm من طرف الشريف دوم الاهدل
» آل بابراهم من منتدي معجم معاجم قبائل العرب القديمة والحديثة للشريف لدوم الاهدل
الأحد يناير 22, 2012 6:10 am من طرف الشريف دوم الاهدل
» الابارقة من منتدي معجم معاجم قبائل العرب القديمة والحديثة للشريف لدوم الاهدل
الأحد يناير 22, 2012 5:22 am من طرف الشريف دوم الاهدل
» بنو أبان من باب الهمزة من منتدي مقدمة معجم معاجم قبائل العرب القديمة والحديثة للشريفل دوم الاهدل
الأحد يناير 22, 2012 4:22 am من طرف الشريف دوم الاهدل
» باب الهمزة بـ منتدى معجم معاجم قبائل العرب القديمة والحديثة للشريفل دوم الاهدل
الأحد يناير 22, 2012 2:27 am من طرف الشريف دوم الاهدل
» لماذا يكره الجن التمر بأنواعه
السبت يناير 21, 2012 9:32 am من طرف الشريف دوم الاهدل